رواية الفضيلة " بول وفرجيني " ترجمها المنفلوطي

  

رواية بول وفرجيني هي رواية فرنسية 

" ترجمها المنفلوطي للعربية بعنوان الفضيلة "

رواية بول وفرجيني هي رواية فرنسية

 " ترجمها المنفلوطي للعربية بعنوان الفضيلة "

هي الرواية التي عرضت علي الكبير والصغير بفرنسا الفقير والغني

 علي الرجل والمرأة الا وبكي متأثراً بأحداثها

وهي في الأصل للكاتب برناردين دي سان بيار 

( من أدباء القرن التاسع عشر في فرنسا)

وكتبت في العام 1788م.

انصح الجميل بقرائتها حيث  تحمل في طياتها كل المشاعر 

الانسانية من فرح وسعادة من حب وتسامح من قيم ومباديء وفضيلة

 تحرك بك كل مشاعرك

في اوقات مختلفة في احيانا تشعر بالحب واحيانا اخري مع الاحداث تشعر

بالحزن ثم تشعر بالفرح والسعادة من اكثر الروايات التي حملت 

كل المشاعر الانسانية  تبعد بك عن عالم الاسفاف والتدني في الاسلوب 

الي الاسلوب الراقي فيتميز اسلوب المنفلوطي بروعته وسهولته ويسره

 فهو من افضل من ترجم

روايات اجنبيه إلي العربية وله مجلد المقتبسة بكل الروايات العالمية التي

اقتبسها وترجمها بأسلوبه الجميل وبالفعل تعيش مع اسلوب المنفلوطي اجمل

احساس بمعاني كلماته واخيتاره للكلمات والجمل التي ممكن أن تؤثر في القراء

وإلي الان ما زال المنفلوظي يؤثر في قارئيه من خلال اسلوبه الرااائع الذي

تفقو به كثيرا عن كثير من المؤلفين والادباء فهو كان معاشراً للامام محمد

عبده فتتلمذ علي يديه وأثرت تلك العلاقة المنفلوطي بتحسين اسلوبه الي

الافضل كما له العديد من المؤلفات يكتب في مجلات ريفية مقالات تحت

عنوان نظرات ثم تم تجميعهم معاً تحت عنوان نظرات ومكون من ثلاثة

اجزاء ثم وصل به الامر ان يكتب في اشهر المجلات .                                      

والان مع رابط الرواية للرائع المنفلوطي

للتحميل من هنا

تمنياتي لكم بقراءة ممتعة

دمتم بخير

M.G

اقرء المزيد

ما يجب اتباعه لتشجيع هدوء الاعصاب ووضوح الذهن |

ما يجب اتباعه لتشجيع هدوء الاعصاب ووضوح الذهن |

ما يجب اتباعه لتشجيع هدوء الاعصاب ووضوح الذهن :

- تنظيم استخدام الوقت بما يكفي من الدقة لتجنب الاضطرابات والتهورات

الناتجة من الاستعال والتأخير ، وكذلك المعاناة من الاعطال .

- الابتعاد عن الاشاص المضطربين والمهزاريين والسوداويين والقلقين .

- التحدث والتعرف بهدوء وتأني ، وتجنب النشاط المحموم .

- ارخاء العضلات والاعصاب مراراً كثيراً في اليوم ولذا عليك أن تنفرد

وأن تجلس وتتمدد وأن تطبق عينيك وتتنفس بعمق وانتظام وأن تستجم .

- الامتناع الكلي عن قراءة مثيرة وكل عرض مسرحي أو سينمائي من

طبيعة اثارة الانفعالات العنيفة .

انتهز كل فرصة لكي تقوم وحدك بتمرين هاديء ومنتظم في الهواء الطلق .

- الابتعاد عن كل انحراف وكل عادة موهنة ، وهذا شيء ضرورة وأساسي .

- واجه المضايقات والفشل المحتمل محدث لابد منه ، وتقبله كما

تتقبل المطر أو العاصفة .

- استخلص من كل تجربة درساً تتحرر به من مساوئها ،

 وتستفيد من محاسبتها ، ولا تستسلم للحزن أكثر من اللازم .

- في حالة الاجهاد عليك أن تستعيد بأسرع ما يمكن ، بالنوم

 وبالانفراد الطاقات الضائعة .

- تجنب تجاوز حدة ومدة الجهد المتعادل مع بينتك، الاصرار المتسق

 يحقق دون ضرر ما لا تحصل عليه بالمكابرة الانفعالية رغم الجهد الشاق .

- الغضب ، سواء له مبرراته أو لا ، يستنفذ الطاقة العصبية دون فائدة ،

ويشوش الرأي ويثير الامعاء ، مهما تكن أخطاء الغير نحوك

فلا تمنحهم مثل هذه التضيحة .

- ثم إن الجدال في أمر غير ضروري بالمرة مضيعة للوقت .

فالعمل اليقظ والهاديء يقوم الاعصاب والذهن حتي إذا كانت متعبة

علي وجه الخصوص .

اتمني ان يكون الموضوع قد راق لكم 

انتظرونا مع المزيد ان شاء الله 

تحياتي لكم 

M.G

دمتم بخير 

اقرء المزيد